الإشراف التربوي


الإشراف التربوي

الأهداف:

يعد الإشراف التربوي أحد الركائز الأساسية في تطوير العمل التربوي وتنبع أهميته من حاجة المؤسسات التعليمية لتطوير العملية التعليمية وضمان نجاحها في الوصول إلي أهدافها وصولا لمخرجات جيدة. ويسعي الإشراف التربوي إلي مساعدة كلا من صلة بالعلمية التعليمية خاصة المعلمين التي تتنوع حاجاتهم  تبعا لمراحل تطورهم المهني .

المشاركون:

البرنامج التدريبي موجه إلى كل من له صلة بالعملية التعليمية خاصة المعلمين .

المحتوىات:

أولا : مفهوم الإشراف التربوي

ثانيا : تطور مفهوم الإشراف التربوي:

يمكن تقسيم هذه المرحلة إلي ثلاثة مراحل :

  1. الإشراف التربوي كتفتيش .
  2. الإشراف التربوي كتوجيه وتدريب .
  3. الإشراف التربوي كعملية ديمقراطية شاملة .

 

ثالثا: أهداف الإشراف التربوي.

رابعا: أنماط الإشراف التربوي.

تتعدد أنماط وإشكال الإشراف التربوي فيما يلي :

1-     أنماط الإشراف فيما يتعلق بالعلاقات الإنسانية :

  • النمط السلطوي.
  • النمط الجماعي.
  • النمط التشاوري و الإرشادي .
  • النمط السلبي. 

2-        أنماط الإشراف فيما يتعلق بالغايات و الوسائل :

  • الإشراف الوقائي .
  • الإشراف التصحيحي .
  • الإشراف البنائي .
  • الإشراف الإبداعي

خامسا: وظائف الإشراف التربوي:

تتمثل وظائف الإشراف التربوي فيما يلي :

  1. لانتقال بالعملية التربوي من التعليم إلي التعلم .
  2. الانتقال من تقييم معلومات المعلم إلي بناء قيمي لديه .
  3. الانتقال من تقييم المعلم إلي تقييم المدرسة وفاعلها مع البيئة .
  4. الإنتقال من دراسة المدرسة إلي النظام التعليمي وعلاقاته بالنظم المجتمعية الاخري .
  5. معاونة المعلم علي فهم :
  • فهم فلسفة النظام التعليمي وأهدافه .
  • وضع الخطط المناسبة للعمل و اختيار أساليب تحقيق الأهداف .
  • فهم خصائص الطلاب واكتساب القدرة علي التفاعل الفعال معهم .
  • فهم ومتابعة الخبرات المتميزة في المدارس الأخرى و الاستفادة  منها في تحسين أدائه التدريسي .

سادسا: أساليب وطرق الإشراف التربوي .

سابعا: اتجاهات الإشراف التربوي.

ويتمثل فيما يلي :

  • الإشراف الإكلينيكي .
  • الإشراف ألتشاركي .
  • الإشراف بالأهداف .
  • الإشراف التطوري . 

أساليب التدريب: 

  • المحاضرات القصيرة
  • الحوار والنقاش
  • التمارين الفردية والجماعية    

البوم الصور